السبت، 14 ديسمبر 2013

هل تعلم ان الجبن المصنوعة من لبن الحمير هى اغلى جبن فى العالم.....


تداول العملات تداول النفط  تداول البترول تداول الذهب فنادق دبي فوركس
ربما لا يصدق الكثيرين هذا الخبر الغريب ولكنه بالفعل صحيح ان جبنة الحمير هى اغلى جبنة فى العالم ويتكلف  النصف كيلو من هذه الجبنة إلى 1700$ أو حتى 2900$ إذا بيعت في المحلات التجارية ذا الجبن وهذا الجبن الخاص يصنع في زاسافيكا ( Zasavica ) أحد أشهر المحميات الطبيعية في صربيا

تداول العملات تداول النفط  تداول البترول تداول الذهب فنادق دبي فوركس
وربما يرجع سبب ارتفاع ثمن الجبن المبالغ فيه هو انه لكى نحصل على كيلو من جبن الحمير فانه يجي ان نستخدم لذلك
حوالى 25 كيلو من لبن الحمير وهذه كمية كبيرة جدا

تداول العملات تداول النفط  تداول البترول تداول الذهب فنادق دبي فوركس


هناك تعليق واحد:

  1. لا يحل لمسلم ان يشرب لبن الحمير ولو كان لعلاج مرض ما لأن ألبان الحمير محرمة ولم يجعل الله تعالى شفاء عباده بما حرم عليهم لأنه لو كان لهم فيها خير ما حرمها .
    قال الشيخ العثيمين - رحمه الله - :
    وقد اشتهر عند العامة أن نوعاً من السعال (الكَحَّة) يُداوى بلبن الأتان، ويقولون: إذا حلّت الضرورة حلت المحرمات.
    «حلت» الأولى بمعنى نزلت، و«حلت» الثانية بمعنى أُبيحت، ففيه جناس تام، وهذا غير صحيح وليس له أصل، لأمرين:
    الأول: أن الله لم يجعل شفاءنا فيما حرم علينا.
    الثاني: أن الضرورة التي تبيح المحرم يشترط لها شرطان:
    الأول: أن يتعين دفع ضرورته بهذا الشيء لا بغيره.
    الثاني: أن تندفع ضرورته به.
    فهل الدواء ينطبق على هذا أو لا؟
    الجواب: لا ينطبق، أولاً: لأن الإنسان قد يُشفى بدون تناول الدواء، وهذا شيء كثير، وكم شفينا ـ والحمد لله ـ من أمراض كثيرة بدون أن نتناول دواءً، وغالب الناس مر عليه هذا، إذاً لسنا في ضرورة لتناول الدواء.
    ثانياً: ربما يكون هناك دواء غير هذا يغني عنه، فلسنا في ضرورة إلى هذا الدواء.
    وقولنا: «أن تندفع ضرورته به» فهل الدواء تندفع به الضرورة؟
    الجواب: قد تندفع وقد لا تندفع، يعني قد يُفيد، وقد لا يفيد، ولهذا جاء في الحديث الصحيح عن الرسول عليه الصلاة والسلام: «الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام» ، يعني الموت، فإذا لم يرد الله ـ عزّ وجل ـ أن يشفي هذا المريض لم يُشفَ ولو بالدواء.
    وإذا جاء الأمر بعد النهي فهو للإباحة، وإذا جاء الحل بعد التحريم فإنه يقصد به انتفاء التحريم، ولا ينفي أن يكون الشيء واجباً، فقول المؤلف: «حل له» أي: ارتفع التحريم؛ لأنه في هذه الحال إذا اضطر إلى أكل المحرم لا نقول: هو حلال، إن شئت فَكُل، وإن شئت فلا تأكل، بل يجب أن يأكل؛ لإنقاذ نفسه، وعليه فيكون التعبير هنا بالحل في مقابل التحريم، فلا ينافي الوجوب.
    " الشرح الممتع على زاد المستقنع " ( 15 / 38 ، 39 ) .
    واذكركم بتقوى الله ومخافته كما قال الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم ( وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )وحسبنا الله ونعمة الوكيل

    ردحذف